عد التوتر جزءاً طبيعياً من الحياة، وقد يكون ناتجاً عن عدة عوامل من البيئة المحيطة، أو بسبب إصابة جسدية. والمقصود بالتوتر هو رد فعل الجسم لأي تغير يتطلب اتخاذ قرار واستجابة، فيمكن أن يأتي من أي حدث أو فكرة تجعل الفرد يشعر بالإحباط، وهو رد فعل طبيعي من الجسم على التحدي أو الطلب في فترة قصيرة، ويمكن أن يكون إيجابياً، ولكن إذا استمر لفترات طويلة فهو يعتبر نوعاً من أنواع الألم النفسي، وقد يضر بالصحة. ولمعرفة كيف يؤثر التوتر على الجسم، وكيف يمكن أن نتجنب الإصابة به، التقت «سيدتي» في بايولايف كلينك أخصائية التغذية، رَميزْ نُصير، مدرّبة معتمدة لنظام الكيتوجينك الصحي والصيام المتقطع وتحسين نمط الحياة الصحي
عد التوتر جزءاً طبيعياً من الحياة، وقد يكون ناتجاً عن عدة عوامل من البيئة المحيطة، أو بسبب إصابة جسدية. والمقصود بالتوتر هو رد فعل الجسم لأي تغير يتطلب اتخاذ قرار واستجابة، فيمكن أن يأتي من أي حدث أو فكرة تجعل الفرد يشعر بالإحباط، وهو رد فعل طبيعي من الجسم على التحدي أو الطلب في فترة قصيرة، ويمكن أن يكون إيجابياً، ولكن إذا استمر لفترات طويلة فهو يعتبر نوعاً من أنواع الألم النفسي، وقد يضر بالصحة. ولمعرفة كيف يؤثر التوتر على الجسم، وكيف يمكن أن نتجنب الإصابة به، التقت «سيدتي» في بايولايف كلينك أخصائية التغذية، رَميزْ نُصير، مدرّبة معتمدة لنظام الكيتوجينك الصحي والصيام المتقطع وتحسين نمط الحياة الصحي